الاقتصاد

لبنان عاد أكثر من 200 عام إلى الوراء”

مع خروج لبنان من التوقيت العالمي واقتصار الإهتمام السياسي فيه على التوقيت الصيفي، يستمر إفقار اللبنانيين جراء الإنهيار المالي والغقتصادي والمعيشي الذي لم يعهده لبنان من قب، ليصل نحو 95 بالمئة من المواطني إلى خطّ الفقر وليس الجوع في المرحلة الراهنة.

وينعكس الإنحدار والفشل بالإهتمام باتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف الإنهيار الحاصل بالدرجة الأولى على الليرة، حيث يؤكد الخبير الإقتصادي الدكتور لويس حبيقة، أن الوضع السياسي في لبنان سيىء وليس وضع الليرة، مشيراً إلى أن الليرة هي مرآة الواقع السياسي في لبنان وسقوطها يعني سقوط السياسيين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى